Read with BonusRead with Bonus

الفصل ثلاثمائة اثنان وثمانون

غريفين

أغلقت الهاتف والتقيت بنظرات ميف من خلال نافذة بيت كاميل الأمامية. ابتسمت لي، وجسدها يهتز بلعب وهي تضحك في رأسي.

هززت كتفي وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أعود إلى الداخل.

ما زلنا أنا وهي مرتبطين، لكن في غضون دقائق قليلة لن نكون كذلك، والغريب أن هذا الأمر يجعلني أشعر ببعض الوحدة.

*يمكنك دائم...