Read with BonusRead with Bonus

الفصل 215

فيوليت

استيقظت ببطء، وفتحت عينيّ بينما تسللت أشعة الشمس عبر النوافذ الكبيرة.

أول ما شعرت به كان الدفء، ذراع كايلان ملتفة حول خصري، يجذبني نحو صدره وكأنه يخشى أن أفلت منه إذا لم يفعل.

كانت أرجلنا متشابكة، وخدي ملتصق بجلده العاري، ويمكنني أن أشعر بنبض قلبه المستقر تحته. للحظة، لم أتحرك. بقيت فقط ...