Read with BonusRead with Bonus

الفصل 122

أديلاد

نظر إليّ ألاريك بابتسامة هادئة على وجهه. "إذا كان هذا هو المدى الذي يجب أن أذهب إليه للتحدث معك"، قال، "فلا، لا أمل من نفسي، آدي."

شهقت بعدم تصديق بينما كانت شفتاه تلتفان أكثر، واستمر في النظر إليّ وكأنني الشيء الوحيد الذي يهمه في تلك اللحظة.

"لا حراس - ولا حتى واحد؟" سألت، رافعة حاجبًا بي...